
و زفـت صديقتي لحلمها الذي نسجه خيالي لها
تزوجت يوسف الذي لم تحب سواه رجلاً
لا أنسى كيف كانت ليلتها مخملية بطعم الورد الساكن وجنتيها و الفرح يعانقها بكل إستحياء
...
عيونها تتابعني و كأنها تؤدي تحية الوفاء لكياني ، ، تناديني ( مريم ) كأغنية عذبة قادمة من زمني الجميل ، ،
و عطرها الفاغم الذي إنساب في حواسي الحالمة في إغفاءة أشبه بالحلم الوردي ...
لم يكن هناك شي في ليلتها الإسطورية إلا و قامت بالإشراف عليه و متابعته ، ، فهي لا تقوم بتجهيز ليلة فرح تحضرها عدد لا بأس به من النسوة ، ، بل تطرز حلم سنين إنتظرتها بشغف / بألم / بصبر / بفرح و ببكاء حيناً آخر ...
لا أنسى تلك الظهيرة المشؤومة التي كادت تودي بحياة يوسف في حادث كــسّـر عظامه و ماتبقى من جسده البالي بحبها . . .
كان صوتها آخر ماسمعه حتى توارى في غيبوبته الطويلة ليفتح عينيه بعدها على محياها المفطور من أجله
و عكاز يشاطره المشي و عدد لا بأس به من الأسياخ الحديدية المغروزة في جسده
لتثبت ما تستطيع تثبيته من عظامه التي تهشمت تقريباً...
هاهو يوسف الآن و بقربه مريم التي صمدت و صبرت من أجل تحقيق حلمها معه رغم كل العقبات.
هنيئاً من القلب
لكِ صديقتي و لأخي منذ صغري يوسف
و هنيئاً للتاريخ نجاح قصة حب في زمن عقيم
هاهو يوسف الآن و بقربه مريم التي صمدت و صبرت من أجل تحقيق حلمها معه رغم كل العقبات.
هنيئاً من القلب
لكِ صديقتي و لأخي منذ صغري يوسف
و هنيئاً للتاريخ نجاح قصة حب في زمن عقيم
ألف مبروك ليها
ردحذفتمنياتي بالسعادة
مايكل
ردحذفتسعدني دائماً بحضورك المبهر
حتماً ستسعد صديقتي بأمنياتك القلبية لها
من قلبي شكراً لروعة زيارتك
الله قصه جميله ..
ردحذفو دوركِ في هذه القصه أجمل و أجمل ..
الله يهنيهم .. و ان شاء الله الله يهنيج باللي تبينه .. و يحقق لج كل امنياتج ..
( بلو ) حبيبة قلبي
ردحذفالأحلى وجودكِ و جمال حضوركِ
أحببت جداً مشاعركِ النقية تجاههم وتجاهي
من أعماقي أحبكِ وممتنة لكِ
بنتظر دايما جديدك يا مريم
ردحذف:)
مريم
ردحذفيسعد مساءك بكل الخير
جميل جدا ماخطتة اناملك
يسعدنى ويشرفني مرورك لمدونتي
http://safer.modawanati.com/
لك تحياااتي
النـ الحزين ـاي
عيد سعيد
ردحذفمبرووك
ردحذفبصراحة القصة ابداع
تسلم يدج
الاسلوب روعة
لو اوصفها مني لي باجر ما اوفي في حقها
لج تحياتي
وسامحيني على التدخل
إيمان
ردحذفمنحتيني الفرح بكلماتك البسيطة التي أشعلت الفرح في قلبي
شكراً لقرائتكِ و حضوركِ و دعمي بتعليقكِ و اتمنى أن لا تكون زيارتكِ الأخيرة ...
و سأظل دائماً بإنتظار ردودكِ