
و يطويني الإنتظار في بعدك إلى ذاك المدى المبتل بصبري
كما الريشة أنا ، أدور في مدى متخبط الهبوط
أريدك وطني
أريدك مرساي
أريدك غطائي
أريدك ثوبي ،، فقد تجمدت عارية بإنتظار دفئك الذي سيحتوي أوصالي.
إلى متى ستظل أبواب قلبي مفتوحة بإنتظارك لتوصدها؟
إلى متى ستبقى عيناي مفتوحة لإحتضان كيانك لـتغمضها؟
إلى متى ستكون حواسي متجمدة بإنتظارك لـتدفئها؟
إلى متى سيظل الوقت بطيء ، ، و الزمن بطيء ، ، والموت أسرع من أن تدركه حواسي ...